لم أُعطِ حُزنًا تباريحي لِيَ! والحُبُّ بَوحيَ، مُذ كان الجَوى سِرُّكْ للأرضِ دمعي للسُّرى نَدَمي! للهِ دَرِّي ولا أدري لِمن دَرُّكْ
لم أُعطِ حُزنًا تباريحي لِيَ! والحُبُّ بَوحيَ، مُذ كان الجَوى سِرُّكْ للأرضِ دمعي للسُّرى نَدَمي! للهِ دَرِّي ولا أدري لِمن دَرُّكْ