جيل التسعينات يتذكر جيداً الحملة التسويقية لبطاريات إنرجايزر، الأرنب الوردي الذي لا يتوقف. لازال الأرنب يركض، وتم ترشيحه كأفضل شخصية تسويقية في الق
جيل التسعينات يتذكر جيداً الحملة التسويقية لبطاريات إنرجايزر، الأرنب الوردي الذي لا يتوقف. لازال الأرنب يركض، وتم ترشيحه كأفضل شخصية تسويقية في الق