لقد «جاوزَ الحِزام الطُّبْيَيْن»، فبعد أن «اسْتَنْوَق الجَمل» واضطربَ الحال على الخبير، كادت الأنفس أن تهدأ وإذ بالواقع يرمينا «بثالثةِ الأثَافي»، وما
لقد «جاوزَ الحِزام الطُّبْيَيْن»، فبعد أن «اسْتَنْوَق الجَمل» واضطربَ الحال على الخبير، كادت الأنفس أن تهدأ وإذ بالواقع يرمينا «بثالثةِ الأثَافي»، وما