أمتعتنا يا أبا باسل وشوّقتنا، وأظنك تعرفني كفاية كي تحزر أنّ أحكامي وإطلاقاتي الواسعة مقصودة ومنتقاة ولا تخلو من شيء من الافتعال والبُهرج =
أمتعتنا يا أبا باسل وشوّقتنا، وأظنك تعرفني كفاية كي تحزر أنّ أحكامي وإطلاقاتي الواسعة مقصودة ومنتقاة ولا تخلو من شيء من الافتعال والبُهرج =