يستحيل أن انسى تلك الأوقات التي عشتها في المدرسة الإبتدائية ، وخصوصاً أول يوم ، فقد كان ظلاماً دامساً وحظاً بائساً ، ففيه عشت حياة اليتامى
يستحيل أن انسى تلك الأوقات التي عشتها في المدرسة الإبتدائية ، وخصوصاً أول يوم ، فقد كان ظلاماً دامساً وحظاً بائساً ، ففيه عشت حياة اليتامى