ثم يكمل أبو مسلم الرواحي سبه لأصحاب النبي والطعن بهم وتكفيرهم، فيصف أن الصحابة الذين أسلموا في فتح مكة إنما كان نفاقاً وإلا ما زال في قلبهم حب الأصنام
ثم يكمل أبو مسلم الرواحي سبه لأصحاب النبي والطعن بهم وتكفيرهم، فيصف أن الصحابة الذين أسلموا في فتح مكة إنما كان نفاقاً وإلا ما زال في قلبهم حب الأصنام