هنا ٢٧ شهيد في ١١ قبراً! من البداية أمي تحتضن حبيبتها أختى الصغرى أسيل. بعدها أبي يحتضن أخي الأكبر محمد. ثم سندي وحبيبي أخي منصور يحتضن تالا ابنة ا
هنا ٢٧ شهيد في ١١ قبراً! من البداية أمي تحتضن حبيبتها أختى الصغرى أسيل. بعدها أبي يحتضن أخي الأكبر محمد. ثم سندي وحبيبي أخي منصور يحتضن تالا ابنة ا