أولًا: الحياء ليس مختصاً بجنس دون الآخر، والنبي ﷺ كان أشد حياء من العذراء في خدرها، وهو يزيد النساء جمالًا ويزيد الرجل وقارًا، لكنه في حق النساء أقرب،
أولًا: الحياء ليس مختصاً بجنس دون الآخر، والنبي ﷺ كان أشد حياء من العذراء في خدرها، وهو يزيد النساء جمالًا ويزيد الرجل وقارًا، لكنه في حق النساء أقرب،