السؤال، أين تتجه الأمور في الكيان المزعوم؟ هذا الصدام ليس نتيجة صراع مطلبي، كما يمكن أن يراه أو يوصفه البعض، بل صراع توجهات أيديولوجية نقيضة تماماً
السؤال، أين تتجه الأمور في الكيان المزعوم؟ هذا الصدام ليس نتيجة صراع مطلبي، كما يمكن أن يراه أو يوصفه البعض، بل صراع توجهات أيديولوجية نقيضة تماماً