كان الأحوص الأنصاري يُشبّب بنساء المدينة فكتب سليمان بن عبد الملك -وكان شديد الغَيرة- إلى عامله يأمره أن يضربه مائة سوط ثم ينفيه إلى دهلك، فثوى هنالك
كان الأحوص الأنصاري يُشبّب بنساء المدينة فكتب سليمان بن عبد الملك -وكان شديد الغَيرة- إلى عامله يأمره أن يضربه مائة سوط ثم ينفيه إلى دهلك، فثوى هنالك