عام ٢٠٠١ فتحت ادارة السجون قسماً في سجن هداريم قرب تل أبيب يتسع لثمانين أسبراً وضعت فيه من اعتبرتهم "قيادات ومحرضين" وكان نصيبي أن أتشرف بمزاملة ثلة م
عام ٢٠٠١ فتحت ادارة السجون قسماً في سجن هداريم قرب تل أبيب يتسع لثمانين أسبراً وضعت فيه من اعتبرتهم "قيادات ومحرضين" وكان نصيبي أن أتشرف بمزاملة ثلة م