مَا كُنْتُ أُومِنُ بِالعُيُونِ وَفِعْلها حَتَّى دَهَتْنِي في الهَوَى عَيْنَاَكِ اَلْحُسْنُ قَدْ وَلاَّكِ حَقَّا عرْشَهُ فَتَحَكَّمِي في قَلْبِ مَ
مَا كُنْتُ أُومِنُ بِالعُيُونِ وَفِعْلها حَتَّى دَهَتْنِي في الهَوَى عَيْنَاَكِ اَلْحُسْنُ قَدْ وَلاَّكِ حَقَّا عرْشَهُ فَتَحَكَّمِي في قَلْبِ مَ