أخشى أن تستيقظ بعد أعوام وأنت في الأربعين من عُمرك، ولا زلت ثابتًا أمام هاتفك ترد على رسالة هذا وتعليق هذا وتتفاعل مع منشور هذا، وتتابع المسلسلات وتنش
أخشى أن تستيقظ بعد أعوام وأنت في الأربعين من عُمرك، ولا زلت ثابتًا أمام هاتفك ترد على رسالة هذا وتعليق هذا وتتفاعل مع منشور هذا، وتتابع المسلسلات وتنش