تلك العجوز التي في الحجرة هي أسماء بنت أبي بكر، تجاوزت المئة عام، حتى تبقى آخر المهاجرات في هذه الدنيا، وأما ذلك القتيل المصلوب فهو ابنها عبدالله، وأم
تلك العجوز التي في الحجرة هي أسماء بنت أبي بكر، تجاوزت المئة عام، حتى تبقى آخر المهاجرات في هذه الدنيا، وأما ذلك القتيل المصلوب فهو ابنها عبدالله، وأم