كان لصاحب فى ظلال القرآن السبق فى إشارة لطيفة حول التشابه بين : "سورة الأنعام ويونس" وبين "الأعراف وهود" مع احتفاظ كل سورة بطابعها الشخصى وأسلوبها
كان لصاحب فى ظلال القرآن السبق فى إشارة لطيفة حول التشابه بين : "سورة الأنعام ويونس" وبين "الأعراف وهود" مع احتفاظ كل سورة بطابعها الشخصى وأسلوبها