يدخل أحدهم العشرين وهو لايزال طفلا في نظر نفسه والناس! لا يحمل مسؤولية ولا علما ولا همّة وحياته ضائعة في الملهيات تحت ذريعة: أريد أن أعيش حياتي!
يدخل أحدهم العشرين وهو لايزال طفلا في نظر نفسه والناس! لا يحمل مسؤولية ولا علما ولا همّة وحياته ضائعة في الملهيات تحت ذريعة: أريد أن أعيش حياتي!