وأستدلُّ على توفيقِ الله لعبده بأن أراهُ رُزق حلاوة الرِّضا، وأحسبُ أنّ أصل الرِّضا طمأنينة وسكينة لا تُستجلَبُ قسرًا فهو رزقٌ محضٌ لا كالصّبر مُكابدة
وأستدلُّ على توفيقِ الله لعبده بأن أراهُ رُزق حلاوة الرِّضا، وأحسبُ أنّ أصل الرِّضا طمأنينة وسكينة لا تُستجلَبُ قسرًا فهو رزقٌ محضٌ لا كالصّبر مُكابدة