سأكونُ في حلق العدُو مرارةً وسيعلم ُالحُساد يوماً من أنا فأنّا الذي قدمتُ كل نفائسِي عُمري وّ وقتي والشبابُ إلى المُنى كانت شعاري دايماً أني راح
سأكونُ في حلق العدُو مرارةً وسيعلم ُالحُساد يوماً من أنا فأنّا الذي قدمتُ كل نفائسِي عُمري وّ وقتي والشبابُ إلى المُنى كانت شعاري دايماً أني راح