وانا في طريقي ذات ليلة كنت ذاهباً الى المنزل امشي بتأني كما لو أني أدفع عني شدة الرياح الباردة لم يكن يغطيني من البرد سوا رداء خفيف مهتريء وقدماي واذن
وانا في طريقي ذات ليلة كنت ذاهباً الى المنزل امشي بتأني كما لو أني أدفع عني شدة الرياح الباردة لم يكن يغطيني من البرد سوا رداء خفيف مهتريء وقدماي واذن