السّلام عليك يا صاحبي، لعلّكَ الآن تقولُ في نفسك: كيف سيرجع الله لي حقي؟! أو لعلكَ كنتَ أكثر غضباً فقُلتَ: كيف سينتقم اللهُ لي؟! إنكَ تنظرُ الآن
السّلام عليك يا صاحبي، لعلّكَ الآن تقولُ في نفسك: كيف سيرجع الله لي حقي؟! أو لعلكَ كنتَ أكثر غضباً فقُلتَ: كيف سينتقم اللهُ لي؟! إنكَ تنظرُ الآن