يستحبّ للأسرة المسلمة أن تحجّب الفتاة وهي في السنة العاشرة من عمرها، ولكنه ليس وقت وجوب، وذلك تعويداً لها على السّتر والعفّة والحياء، ولتكون من أهل ال
يستحبّ للأسرة المسلمة أن تحجّب الفتاة وهي في السنة العاشرة من عمرها، ولكنه ليس وقت وجوب، وذلك تعويداً لها على السّتر والعفّة والحياء، ولتكون من أهل ال