في ربيع عام 1840 وأثناء طريقه البري الممتد وجد الشاب البريطاني أوستن لايارد نفسه أمام تلة عجيبة في أرض مقفرة بين نهري دجلة والفرات، كان الشاب العشريني
في ربيع عام 1840 وأثناء طريقه البري الممتد وجد الشاب البريطاني أوستن لايارد نفسه أمام تلة عجيبة في أرض مقفرة بين نهري دجلة والفرات، كان الشاب العشريني