هذه التغريدة كتبتها قبل يومين كالعادة، بهدف التوعية ورفع مستوى الثقافة النفسية في المجتمع. وقد شاهدها أكثر من 100 ألف شخص وتفاعل معها قرابة 24 ألفاً،
هذه التغريدة كتبتها قبل يومين كالعادة، بهدف التوعية ورفع مستوى الثقافة النفسية في المجتمع. وقد شاهدها أكثر من 100 ألف شخص وتفاعل معها قرابة 24 ألفاً،