[طاعة المرأة زوجها بين التحريف والتجريف] الأسرة كأي مؤسسة لا بد لها من قيادة واعية ترعاها، وتتحمل أعباءها وتتكفل بحوائجها؛ إذ لا توجد مؤسسة بلا قيا
[طاعة المرأة زوجها بين التحريف والتجريف] الأسرة كأي مؤسسة لا بد لها من قيادة واعية ترعاها، وتتحمل أعباءها وتتكفل بحوائجها؛ إذ لا توجد مؤسسة بلا قيا