شعبان كالمقدمة لرمضان؛ لذا شرع فيه ما يشرع في رمضان؛ من الصيام وقراءة القرآن؛ ليحصل بذلك التأهب، ولترتاض النفوس به على طاعة الرحمن. قال ابن كهيل: "
شعبان كالمقدمة لرمضان؛ لذا شرع فيه ما يشرع في رمضان؛ من الصيام وقراءة القرآن؛ ليحصل بذلك التأهب، ولترتاض النفوس به على طاعة الرحمن. قال ابن كهيل: "