"تميزت سنة ١٩٥١ في حياتي بأنني التقيت فيها لميعة. المرأة الأروع التي سترافقني لاحقاً في كل خطوة من بقائي، وهي تشد من أزري بشجاعة خارقة، في مسارات عيش
"تميزت سنة ١٩٥١ في حياتي بأنني التقيت فيها لميعة. المرأة الأروع التي سترافقني لاحقاً في كل خطوة من بقائي، وهي تشد من أزري بشجاعة خارقة، في مسارات عيش