"لم تشارك امرأة لوط قومها في فاحشتهم، لكنها كانت "امرأة منفتحة" بلغة هذا العصر! تتقبّل اختلافهم وتُقرُّهم عليه وتُؤيدهم على فعل الحرام! فكان جزاؤها
"لم تشارك امرأة لوط قومها في فاحشتهم، لكنها كانت "امرأة منفتحة" بلغة هذا العصر! تتقبّل اختلافهم وتُقرُّهم عليه وتُؤيدهم على فعل الحرام! فكان جزاؤها