(تبقى في بقك وتقسم لغيرك) فى أواخر سنة 1862م عاد محمد سعيد باشا (والى مصر) من رحلته العلاجية فى أوروبا إلى مدينة الإسكندرية وكان المرض قد تمكن من حي
(تبقى في بقك وتقسم لغيرك) فى أواخر سنة 1862م عاد محمد سعيد باشا (والى مصر) من رحلته العلاجية فى أوروبا إلى مدينة الإسكندرية وكان المرض قد تمكن من حي