لم أكن أسمع إطلاقا بعلم أصول الفقه حتى قرأت كتاب المقدمة لإبن خلدون ورأيت كيف مدح هذا العلم ووصفه بأنه أشرف العلوم وبحثت عنه ووجدته علم يعتني بالمصادر
لم أكن أسمع إطلاقا بعلم أصول الفقه حتى قرأت كتاب المقدمة لإبن خلدون ورأيت كيف مدح هذا العلم ووصفه بأنه أشرف العلوم وبحثت عنه ووجدته علم يعتني بالمصادر