حتى القلم.. جفّت عين مداده التي ابيضّت حزنا على صفحات الوجد والألم، ونكّس رأسه بعدها في محبرة الحسرة والندم، فمتى سيُلقى عليه القميص لتسري الحياة فيه
حتى القلم.. جفّت عين مداده التي ابيضّت حزنا على صفحات الوجد والألم، ونكّس رأسه بعدها في محبرة الحسرة والندم، فمتى سيُلقى عليه القميص لتسري الحياة فيه