اليوم وقعت تحت يدي رائعة من روائع حافظ ابراهيم أشاركها معكم. كَم ذا يُكابِدُ عاشِـقٌ وَيُلاقـي --- في حُبِّ مِصرَ كَثيـرَةِ العُشّـاقِ إِنّي لَأَحم
اليوم وقعت تحت يدي رائعة من روائع حافظ ابراهيم أشاركها معكم. كَم ذا يُكابِدُ عاشِـقٌ وَيُلاقـي --- في حُبِّ مِصرَ كَثيـرَةِ العُشّـاقِ إِنّي لَأَحم