من قرأ سيرة الملك عبدالعزيز علم أنه من عظماءالمسلمين المعاصرين وأظن أن الإعلام لم يعطِه حقه، ولوكان عند غيرنا لفعلوا بتراثه الأفاعيل، والمسلم يفخر
من قرأ سيرة الملك عبدالعزيز علم أنه من عظماءالمسلمين المعاصرين وأظن أن الإعلام لم يعطِه حقه، ولوكان عند غيرنا لفعلوا بتراثه الأفاعيل، والمسلم يفخر