ألَا مَوْتٌ يُبَاعُ فأَشْتريهِ.! يُحكى أن أبا محمد الوزير المهلّبي كان في شدّة عظيمةٍ من الضرورة والحاجة، وسافر وهو على تِلك الحالة، ولَقِيَ في سفر
ألَا مَوْتٌ يُبَاعُ فأَشْتريهِ.! يُحكى أن أبا محمد الوزير المهلّبي كان في شدّة عظيمةٍ من الضرورة والحاجة، وسافر وهو على تِلك الحالة، ولَقِيَ في سفر