منذ وعيت على الدنيا، وربما منذ خلقت البشرية،وفي لحظة تاريخية شعرنا أن المصير واحد، لا تفصلنا حدود، ولا تفرِّقنا مصالح ولا أديان، ولا أعراق ولا ألوان و
منذ وعيت على الدنيا، وربما منذ خلقت البشرية،وفي لحظة تاريخية شعرنا أن المصير واحد، لا تفصلنا حدود، ولا تفرِّقنا مصالح ولا أديان، ولا أعراق ولا ألوان و