حينما كنت أقرأ في كتاب الطبيخ لمحمد بن حسن البغدادي، قبل سنوات، بدأت أتخيل شخصا غريب الأطوار أثناء حصار المغول لبغداد، يعتزل في خلوة بيته المليء بالمؤ
حينما كنت أقرأ في كتاب الطبيخ لمحمد بن حسن البغدادي، قبل سنوات، بدأت أتخيل شخصا غريب الأطوار أثناء حصار المغول لبغداد، يعتزل في خلوة بيته المليء بالمؤ