وإنّي لتعروني لذكراكِ رعدةٌ لها بين جسمي والعظامِ دبيبُ وما هوَ إلاّ أن أراها فجاءة فَأُبْهَتُ حتى مَا أَكَادُ أُجِيبُ وأُصرفُ عن رأيي الّذ
وإنّي لتعروني لذكراكِ رعدةٌ لها بين جسمي والعظامِ دبيبُ وما هوَ إلاّ أن أراها فجاءة فَأُبْهَتُ حتى مَا أَكَادُ أُجِيبُ وأُصرفُ عن رأيي الّذ