أما تدري أنك حين فرغت من سرور الحياة فرغت من غرورها أيضاً، وأن الزاهد المنقطع في عرعرة الجبل ينظر من صومعته إلى الدنيا ليس بأحكم ولا أبصر ممن ينظر من
أما تدري أنك حين فرغت من سرور الحياة فرغت من غرورها أيضاً، وأن الزاهد المنقطع في عرعرة الجبل ينظر من صومعته إلى الدنيا ليس بأحكم ولا أبصر ممن ينظر من