منذ الأمس وأنا تصلي رسائل إما استهزاء أو انتقاد أو كما يزعمون “نصيحة” بعد تغريدتي “الساخرة” بأني لن استخدم نظام الأندرويد.
منذ الأمس وأنا تصلي رسائل إما استهزاء أو انتقاد أو كما يزعمون “نصيحة” بعد تغريدتي “الساخرة” بأني لن استخدم نظام الأندرويد.