في قوله تعالى: {فذكر إن نفعت الذكرى} الأمر بالتذكير عام، ثم قد يُنتفع بها وقد لا يُنتفع، ولا يُعلم بذلك إلا بعد التذكير؛ فلذلك لا يصح تعليق الأمر با
في قوله تعالى: {فذكر إن نفعت الذكرى} الأمر بالتذكير عام، ثم قد يُنتفع بها وقد لا يُنتفع، ولا يُعلم بذلك إلا بعد التذكير؛ فلذلك لا يصح تعليق الأمر با