كان شتاء 2004 ساخنًا في النادي الأهلي، الفريق في الطريق لخسارة الدوري الذي لم يحققه منذ مطلع الألفية، والمدرب البرتغالي العبقري الذي عاد بعد حصوله على
كان شتاء 2004 ساخنًا في النادي الأهلي، الفريق في الطريق لخسارة الدوري الذي لم يحققه منذ مطلع الألفية، والمدرب البرتغالي العبقري الذي عاد بعد حصوله على