كنتُ إلى وقتٍ قريب أستهجنُ مقدمةَ "رسالة الغفران"، وأضجرُ بالحماطةِ التي ما كانت قطُّ أفانية، وبالحِضْبِ الذي وُكِّل بأذاة أبي العلاء، وبالأسود الذي ي
كنتُ إلى وقتٍ قريب أستهجنُ مقدمةَ "رسالة الغفران"، وأضجرُ بالحماطةِ التي ما كانت قطُّ أفانية، وبالحِضْبِ الذي وُكِّل بأذاة أبي العلاء، وبالأسود الذي ي