إليك، وأنت الذي تقطع الوقت عرضًا وطولًا، سفرًا وحضرًا، ذهابا وإيابًا، تتمتع بالحياة وتضرب في زهرة لذائذك بسهم وسهمين وعشر، لكنك لم تحفظ ولم تضبط كتاب
إليك، وأنت الذي تقطع الوقت عرضًا وطولًا، سفرًا وحضرًا، ذهابا وإيابًا، تتمتع بالحياة وتضرب في زهرة لذائذك بسهم وسهمين وعشر، لكنك لم تحفظ ولم تضبط كتاب